کان السلف الصالح رضی الله تعالی عنهم بارعین فی معرفة دواء القلوب حتی ألزموها عن رضا وشوق عبادة المحبوب ، وعالجوها مما ظهر من الآفات والعیوب فکانت قلوبهم طاهرة کأعمالهم ، صافیة صفاء نیاتهم فکتب الله تعالی لهم القبول عند الملائکة والناس ، وانجاهم من وساوس وشرور الوسواس الخنّاس ، ورفعهم جزاء مجاهداتهم القلبیة فجعلهم المؤمنین ، واختارهم علی علم علی العالمین ، فبین لنا المؤلف حال هؤلاء السلف مع قلویهم ، وأهمیة أن یکون القلب متوجهاً إلی مولاه ، مریداً من ذلک إصلاح القلوب وبیان ما لحقها من ذنوب .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب العبادات القلبیة وأثرها فی حیاة المؤمنین للکاتب محمد موسی الشریف
كان السلف الصالح رضي الله تعالى عنهم بارعين في معرفة دواء القلوب حتى ألزموها عن رضا وشوق عبادة المحبوب ، وعالجوها مما ظهر من الآفات والعيوب فكانت قلوبهم طاهرة كأعمالهم ، صافية صفاء نياتهم فكتب الله تعالى لهم القبول عند الملائكة والناس ، وانجاهم من وساوس وشرور الوسواس الخنّاس ، ورفعهم جزاء مجاهداتهم القلبية فجعلهم المؤمنين ، واختارهم على علم على العالمين ، فبين لنا المؤلف حال هؤلاء السلف مع قلويهم ، وأهمية أن يكون القلب متوجهاً إلى مولاه ، مريداً من ذلك إصلاح القلوب وبيان ما لحقها من ذنوب .استمتع بقراءة وتحميل كتاب العبادات القلبية وأثرها في حياة المؤمنين للكاتب محمد موسى الشريف