إن النظام التربوی فی الإسلام یعتمد علی عدة محاور أساسیة تبدأ من إختیار الزوجة ، لکی ینتج لنا مولود خالیاً من النواقص الوراثیة ، ثانیا : إختیار البیئة والدور التی تقوم به بما یتضمن ذلک من شروط الغذاء ، وظروف المناخ ، وأجواء المخالطة ، والأوضاع السیاسیة والثقافیة ، والسبب وراء التأکید علی اختیار هذان المحوران " أهمیة الوراثة ودور البیئة " ، هو ان التربیة السلیمة والبیئة الصالحة یمکنها إزالة التأثیرات الوراثیة الردئیة والعکس صحیح أیضاً ، إذ أن البیئة الموبؤة یمکنها إلغاء الصفات الوراثیة الإیجابیة .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب تربیة الطفل دیناً وأخلاقیاً للکاتب علی القائمی
إن النظام التربوي في الإسلام يعتمد على عدة محاور أساسية تبدأ من إختيار الزوجة ، لكى ينتج لنا مولود خالياً من النواقص الوراثية ، ثانيا : إختيار البيئة والدور التى تقوم به بما يتضمن ذلك من شروط الغذاء ، وظروف المناخ ، وأجواء المخالطة ، والأوضاع السياسية والثقافية ، والسبب وراء التأكيد على اختيار هذان المحوران " أهمية الوراثة ودور البيئة " ، هو ان التربية السليمة والبيئة الصالحة يمكنها إزالة التأثيرات الوراثية الردئية والعكس صحيح أيضاً ، إذ أن البيئة الموبؤة يمكنها إلغاء الصفات الوراثية الإيجابية .استمتع بقراءة وتحميل كتاب تربية الطفل ديناً وأخلاقياً للكاتب على القائمي