أکدت التربیة الحدیثة علی أن یکون الطفل هو المحور الحقیقی والفعال للعملیة التربویة انطلاقاً من قابلیاته واهتماماته ومقوماته الشخصیة خلافاً لما کنت علیه التربیة التقلدیة التی کانت تجعل مرکز الثقل خارج الطفل ، ولما کانت للطفولة غایتها الخاصه بها وجب أن یتاح فی هذا التحقیق السعادة الوحیدة التی یستطیع الشعور بها ، فالتربیة التقلیدیة تِکره الطفل علی تبنی غایات آبائه ومعلمیة وتلجأ معه إلی العقاب وإلی شتی الأسالیب التی تؤمّن تحقیق غایات المدرسة .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب أصول التربیة إعداد جامعة نجران
أكدت التربية الحديثة على أن يكون الطفل هو المحور الحقيقى والفعال للعملية التربوية انطلاقاً من قابلياته واهتماماته ومقوماته الشخصية خلافاً لما كنت عليه التربية التقلدية التى كانت تجعل مركز الثقل خارج الطفل ، ولما كانت للطفولة غايتها الخاصه بها وجب أن يتاح فى هذا التحقيق السعادة الوحيدة التى يستطيع الشعور بها ، فالتربية التقليدية تِكره الطفل على تبنى غايات آبائه ومعلمية وتلجأ معه إلى العقاب وإلى شتى الأساليب التى تؤمّن تحقيق غايات المدرسة .استمتع بقراءة وتحميل كتاب أصول التربية إعداد جامعة نجران