کل ما یدخل فی الوجود یدخل من باب الوجوب فهو واجب الدوث بالقضاء الأزلی الذی لا مرد له ، فلا جدوی من الهم وعلی العبد أن یسعی إلی رزقه مطمئن النفس هادئ البال ولیس معنی هذا أن یتکاسل ویتواکل اعتماداً علی ما هو مکتوب فالله بین لنا أنه لا یقضی بالنجاح إلی بأسبابه وفی حدیث نبینا علیه الصلاة والسلام : " اعملوا فکل میسر لما خلق له " ، لا نجاح بلا عمل هذا عین الدستور الأعلی والله یقبض الحظوظ أو یبسطها حسب استحقاق کل عامل وهذا هو التیسیر والتعسیر .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب الله للکاتب مصطفی محمود
كل ما يدخل فى الوجود يدخل من باب الوجوب فهو واجب الدوث بالقضاء الأزلى الذى لا مرد له ، فلا جدوى من الهم وعلى العبد أن يسعى إلى رزقه مطمئن النفس هادئ البال وليس معنى هذا أن يتكاسل ويتواكل اعتماداً على ما هو مكتوب فالله بين لنا أنه لا يقضى بالنجاح إلى بأسبابه وفى حديث نبينا عليه الصلاة والسلام : " اعملوا فكل ميسر لما خلق له " ، لا نجاح بلا عمل هذا عين الدستور الأعلى والله يقبض الحظوظ أو يبسطها حسب استحقاق كل عامل وهذا هو التيسير والتعسير .استمتع بقراءة وتحميل كتاب الله للكاتب مصطفى محمود