إذا قیس اللسان العربی بمقاییس علم الألسنة فی اللغات لغة أوفی منه بشروط اللغة فی ألفاظها وقواعدها . ویحق لنا أن نعتبر أنها أوفی اللغات جمیعاً بمقیاس بسیط واضح لا خلاف علیه وهو مقیاس جهاز النطق فی الإنسان ، فإن اللغة العربیة تستخدم هذا الجهاز الإنسانی علی أتمه وأحسنه ولا تهمل وظیفة واحدة من وظائفة کما یحدث ذلک فی أکثر " الأبجدیات " اللغویة ، فلا التباس فی حرف من حروفها بین مخرجین ولا فی مخرج من مخارجها بین حرفین .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب أشتات مجتمعات فی اللغة والأدب للکاتب عباس العقاد
إذا قيس اللسان العربى بمقاييس علم الألسنة في اللغات لغة أوفى منه بشروط اللغة في ألفاظها وقواعدها . ويحق لنا أن نعتبر أنها أوفى اللغات جميعاً بمقياس بسيط واضح لا خلاف عليه وهو مقياس جهاز النطق في الإنسان ، فإن اللغة العربية تستخدم هذا الجهاز الإنسانى على أتمه وأحسنه ولا تهمل وظيفة واحدة من وظائفة كما يحدث ذلك في أكثر " الأبجديات " اللغوية ، فلا التباس فى حرف من حروفها بين مخرجين ولا فى مخرج من مخارجها بين حرفين .استمتع بقراءة وتحميل كتاب أشتات مجتمعات في اللغة والأدب للكاتب عباس العقاد