إن العقیدة الدینیة هی اقرب الفلسفات إلی المعقول ولیس قصاری الأمر فیها أنه أمر تصدیق وإیمان لا بد من وقفة فی کل تفسیر للوجود ، فوقفة المؤمن أصح من وقفات الفلاسفة فی النهایة : کل ما هو محدود فقد یحیط به القیاس ، ولا إحاطة بما لیست له حدود " والباری " قدیم سرمدی لا یحده الزمان ولا المکان ، لیس کمثله شیء وهنا یحسن الوقوف ألا أنه عقیدة وکفی ؟ کلا . بل لانه منطق سلیم ، ولأنه نهایة شوط العقول .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب الشیخ الرئیس ابن سینا للکاتب عباس العقاد
إن العقيدة الدينية هى اقرب الفلسفات إلى المعقول وليس قصارى الأمر فيها أنه أمر تصديق وإيمان لا بد من وقفة في كل تفسير للوجود ، فوقفة المؤمن أصح من وقفات الفلاسفة في النهاية : كل ما هو محدود فقد يحيط به القياس ، ولا إحاطة بما ليست له حدود " والبارى " قديم سرمدى لا يحده الزمان ولا المكان ، ليس كمثله شيء وهنا يحسن الوقوف ألا أنه عقيدة وكفى ؟ كلا . بل لانه منطق سليم ، ولأنه نهاية شوط العقول .استمتع بقراءة وتحميل كتاب الشيخ الرئيس ابن سينا للكاتب عباس العقاد