إذا کنت سعادة الأدیب تکمن فی أن یصور الحقیقة بالضبط وفی قوة علی حد تعبیر تور جینیف. فإن روایة رضوی عاشور (قطعة من أوروبا). ربما ترید أن تقدم تقییماً کاملاً لمرحلة تاریخیة أو لجیل کامل. ومن عنوان الروایة یتبین لنا أنها تجسد الموضوع الذی انعکس علی صفحاتها. وربما لیس مصادفة أن تأتی الروایة فی عشرین فصلاً إذ أن هذا التقسیم ربما جاء لیخدم الهدف الذی تسعی الکاتبة لإبرازه حیث ینخرط الناظر أمر الراوی فی أحداث الروایة متفکراً وناقداً.
إذا كنت سعادة الأديب تكمن في أن يصور الحقيقة بالضبط وفي قوة على حد تعبير تور جينيف. فإن رواية رضوى عاشور (قطعة من أوروبا). ربما تريد أن تقدم تقييماً كاملاً لمرحلة تاريخية أو لجيل كامل. ومن عنوان الرواية يتبين لنا أنها تجسد الموضوع الذي انعكس على صفحاتها. وربما ليس مصادفة أن تأتي الرواية في عشرين فصلاً إذ أن هذا التقسيم ربما جاء ليخدم الهدف الذي تسعى الكاتبة لإبرازه حيث ينخرط الناظر أمر الراوي في أحداث الرواية متفكراً وناقداً.