هذا الکتاب یقدم لنا آخر ما توصل إلیه الباحثون فی الجوانب النظریة المختلفة لموضوع تعلم اللغات بوجه عام ، واللغات الأجنبیة بوجه خاص ولکننا لم نقتصر علی ذلک بل وازنا بین الأبحاث النظریة وبین العملیة للممارسین الفعلین ، بما فی ذلک خبرتنا الطویلة فی هذا المجال ، فالطرائق النی نتناولها بالبحث تنجمل تحت ثلاثة توجهات رئیسیة یمکن تسمیتها بالتقلیدیة ، والبنیویة ، والتواصلیة ، ونبدأ بالطریقة التقلیدیة التی تندرج تحتها طرق التدریس التقلیدیة وهی کل ما سبق القرن العشرین ، ثم البنیویة وسابقتها الطریقة المباشرة ، فالطریقة الاصلاحیة ، ثم طریقة القراءة ، فالسمعیة الشفویة وأخیراً التواصلیة . وفی أثناء ذلک نحاول أن نبین أثر کل من مدارس علم النفس ، ومدارس علم اللغة المختلفة علی ظهور وتطور کل من تلک الطرائق .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب اللغات الأجنبیة تعلیمها وتعلمها لمجموعة من المؤلفین
هذا الكتاب يقدم لنا آخر ما توصل إليه الباحثون في الجوانب النظرية المختلفة لموضوع تعلم اللغات بوجه عام ، واللغات الأجنبية بوجه خاص ولكننا لم نقتصر على ذلك بل وازنا بين الأبحاث النظرية وبين العملية للممارسين الفعلين ، بما في ذلك خبرتنا الطويلة في هذا المجال ، فالطرائق الني نتناولها بالبحث تنجمل تحت ثلاثة توجهات رئيسية يمكن تسميتها بالتقليدية ، والبنيوية ، والتواصلية ، ونبدأ بالطريقة التقليدية التي تندرج تحتها طرق التدريس التقليدية وهي كل ما سبق القرن العشرين ، ثم البنيوية وسابقتها الطريقة المباشرة ، فالطريقة الاصلاحية ، ثم طريقة القراءة ، فالسمعية الشفوية وأخيراً التواصلية . وفي أثناء ذلك نحاول أن نبين أثر كل من مدارس علم النفس ، ومدارس علم اللغة المختلفة على ظهور وتطور كل من تلك الطرائق .استمتع بقراءة وتحميل كتاب اللغات الأجنبية تعليمها وتعلمها لمجموعة من المؤلفين