إن الأدب الکبیر هو ذلک الذی یصلح لعصره ولکل عصر ، وینفع الناس ویعرض لشئونهم ، ویوجه حیاتهم ثم یمضی بعد ذلک ینفع الناس فی کل الأجیال هو ذلک الذی ینظر بإحدی عینیه إلی الوطن الصغیر ممثلاً فی بیئته وزمته ، وبعینه الأخری إلی الوطن الأکبر ممثلاً فی الإنسانیة إلی نهایة الدهر .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب فن الأدب للکاتب توفیق الحکیم
إن الأدب الكبير هو ذلك الذى يصلح لعصره ولكل عصر ، وينفع الناس ويعرض لشئونهم ، ويوجه حياتهم ثم يمضى بعد ذلك ينفع الناس في كل الأجيال هو ذلك الذى ينظر بإحدى عينيه إلى الوطن الصغير ممثلاً في بيئته وزمته ، وبعينه الأخرى إلى الوطن الأكبر ممثلاً في الإنسانية إلى نهاية الدهر .استمتع بقراءة وتحميل كتاب فن الأدب للكاتب توفيق الحكيم