علی شاطیء النیل قرب " قصر العینی " حیث یجتمع باعة الذرة المشویة والکعک وغیرهم ینادون عن بعد علی بضاعتهم ، جلس علی الحاجز الحجری المطل علی النهر شاب لم یبلغ الثلاثین یقرأ بانهماک جریدة یومیة تحت مصباح النور ، إنه الدکتور علی حمودة لا یمضی قلیل حتی یظهر رجل فی الخامسة والاربعین ، متأنق یضع فی فمه سیجاراً کبیراً غیر مشتعل ، فیقف لحظة ینظر إلی النیل نظرة الفارغ اللاهی إنه البرنس فرید .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب الایدی الناعمة للکاتب توفیق الحکیم
على شاطىء النيل قرب " قصر العينى " حيث يجتمع باعة الذرة المشوية والكعك وغيرهم ينادون عن بعد على بضاعتهم ، جلس على الحاجز الحجرى المطل على النهر شاب لم يبلغ الثلاثين يقرأ بانهماك جريدة يومية تحت مصباح النور ، إنه الدكتور على حمودة لا يمضى قليل حتى يظهر رجل فى الخامسة والاربعين ، متأنق يضع في فمه سيجاراً كبيراً غير مشتعل ، فيقف لحظة ينظر إلى النيل نظرة الفارغ اللاهى إنه البرنس فريد .استمتع بقراءة وتحميل كتاب الايدى الناعمة للكاتب توفيق الحكيم