لأنه کان من أوائل الخریجین بدفعته کان له حریة الاختیار أن یعمل فی أفضل الشرکات القانونیة فی أمریکا ولکن ماذا سوف یختار میتش ماکدیر ، نری أنه قد انضم إلی شرکة بندینی لامبرت آند لوک فی ممفیس ، وظن میتش أنه هو وزوجته فی طریقهم إلی تحقیق حلمهم الکبیر ، بعد أن قامت الشقة بشراء منزلاً فخماً له ، وقامت بتأجیر سیارة بی . أم .دبلیو ، وعلی الجانب الآخر یوجد رای أخو میتش الذی یقضی عقوبة السجن لمدة خمسة عشر عاماً ، کان علی میتش أن یعرف أنه لا یمکن للمرء أن ینال شیئاً دون أن یدفع مقابل ، وهنا یقع میتش بین المطرقة والسندان بعد ان عرفت المباحث الفدرالیة حقیقة الشرکة التی یعمل بها میتش ، وتطلب منه المساعدة فی الایقاع بها ، تری ما الذی سوف یفعله میتش .استمتع بقراءة وتحمیل روایة المؤسسة للکاتب جون غریشام
لأنه كان من أوائل الخريجين بدفعته كان له حرية الاختيار أن يعمل في أفضل الشركات القانونية في أمريكا ولكن ماذا سوف يختار ميتش ماكدير ، نرى أنه قد انضم إلى شركة بنديني لامبرت آند لوك في ممفيس ، وظن ميتش أنه هو وزوجته في طريقهم إلى تحقيق حلمهم الكبير ، بعد أن قامت الشقة بشراء منزلاً فخماً له ، وقامت بتأجير سيارة بي . أم .دبليو ، وعلى الجانب الآخر يوجد راى أخو ميتش الذى يقضى عقوبة السجن لمدة خمسة عشر عاماً ، كان على ميتش أن يعرف أنه لا يمكن للمرء أن ينال شيئاً دون أن يدفع مقابل ، وهنا يقع ميتش بين المطرقة والسندان بعد ان عرفت المباحث الفدرالية حقيقة الشركة التى يعمل بها ميتش ، وتطلب منه المساعدة في الايقاع بها ، ترى ما الذى سوف يفعله ميتش .استمتع بقراءة وتحميل رواية المؤسسة للكاتب جون غريشام