لقد ازدهرت أساطیر البشریة وألهمت الإنسان علی مدار تطورها کل ما أبدع حتی الآن علی مستوی الفاعلیة الإنسانیة ، سواء منها الجسدیة والروحیة ، وذلک إلی المدی الذی یتسع إلیه العالم ، وفی الأزمنة جمیعاً وفی خضم الشروط المختلفة . ویمکن القول دونما مبالغة إن الأساطیر تمثل الراقد السّری الذی تتدفق عبره طاقات الکون التی لا تُستنفد لتصب فی ظاهرات الثقافة البشریة . إن الأدیان ، الفلسفات ، والفنون ، وأشکال التجمعات البدائیة والمتحضرة ، والاکتشافات الأولی للعلم والتقنیة وحتی الأحلام ذاتها التی تخلق معنی للنوم ، کل ذلک إنما یختمر ویتصاعد من اللحن السحری للأسطورة .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب البطل بألف وجه للکاتب جوزیف کامبل
لقد ازدهرت أساطير البشرية وألهمت الإنسان على مدار تطورها كل ما أبدع حتى الآن على مستوى الفاعلية الإنسانية ، سواء منها الجسدية والروحية ، وذلك إلى المدى الذي يتسع إليه العالم ، وفي الأزمنة جميعاً وفي خضم الشروط المختلفة . ويمكن القول دونما مبالغة إن الأساطير تمثل الراقد السّري الذي تتدفق عبره طاقات الكون التي لا تُستنفد لتصب في ظاهرات الثقافة البشرية . إن الأديان ، الفلسفات ، والفنون ، وأشكال التجمعات البدائية والمتحضرة ، والاكتشافات الأولى للعلم والتقنية وحتى الأحلام ذاتها التي تخلق معنى للنوم ، كل ذلك إنما يختمر ويتصاعد من اللحن السحري للأسطورة .استمتع بقراءة وتحميل كتاب البطل بألف وجه للكاتب جوزيف كامبل