فی هذه القصة سوف یبصرالقارئ آثار جُرح عمیق یخاف أن یندمل ، وسیستشرفون منها إلی قلب یهاب الشفاء ، هذا الجرح الدامی الذی أصاب قلب جیته الجزوع فی سن الکهولة کان من أثر سهم أصابه به کیوبید من قوس مِنا هِر تِسلیب ، هذه الفتاة المتوثبة الحالمة فی مؤتنف الشیبة التی عرفها عند آل فرومان الذین تکلفوا بتلک الیتیمة العزیزة ذات العینین النجلاوین السوداوین النافذتین ، والوجه الرقیق المستدیر ، والقسمات اللطیفة الدقیقة ، والشعر الکستنائی الجفال ، والنهود البیضاویة الناعمة . لقد أحبها الشیخ الذی ذرف علی الخمسین من وهی لا تزال طفلة فی العاشرة ، ونما هذا الحب حتی بلغ أوجه حینما أشرفت علی الثامنة عشرة .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب الأنساب المختارة للکاتب یوهان جوته
في هذه القصة سوف يبصرالقارئ آثار جُرح عميق يخاف أن يندمل ، وسيستشرفون منها إلى قلب يهاب الشفاء ، هذا الجرح الدامى الذى أصاب قلب جيته الجزوع في سن الكهولة كان من أثر سهم أصابه به كيوبيد من قوس مِنا هِر تِسليب ، هذه الفتاة المتوثبة الحالمة في مؤتنف الشيبة التى عرفها عند آل فرومان الذين تكلفوا بتلك اليتيمة العزيزة ذات العينين النجلاوين السوداوين النافذتين ، والوجه الرقيق المستدير ، والقسمات اللطيفة الدقيقة ، والشعر الكستنائى الجفال ، والنهود البيضاوية الناعمة . لقد أحبها الشيخ الذى ذرف على الخمسين من وهي لا تزال طفلة في العاشرة ، ونما هذا الحب حتى بلغ أوجه حينما أشرفت على الثامنة عشرة .استمتع بقراءة وتحميل كتاب الأنساب المختارة للكاتب يوهان جوته