هذا الاحتلال التربوی والفکری والثقافی فی أجیالنا قد مکن الکاتب من إدراک مدی التخریب والمسخ فی عقول شبابنا ، فالکاتب صاحب عقیدة حیة جادة ترید أن تقوم حیاة الناس علی هدی الاسلام ، وهو یتحدث عن تجربة ویصدر عن خبرة طویلة فی مجال التربیة وقد بذل الکاتب کل ما یملک من الوقت والنفس والعقل فی سبیل نهضة جیل إسلامی یأخذ نفسه بالإسلام ویهدی الآخرین إلی سعة الإسلام ورحمته ؛ فهذا الهجوم التربوی والعقائدی والفکری علی عالمنا الاسلامی کان الهدف منه تجرید الأمة من أقوی الثوابت والدوافع عن العقیدة والفکر من أجل أن یمهدوا للغزو السیاسی والاقتصادی فیما بعد .استمتع بقراءة وتحمیل روایة ثمانون عاماً بحثاً عن مخرج للکاتب صلاح حسن
هذا الاحتلال التربوي والفكري والثقافي في أجيالنا قد مكن الكاتب من إدراك مدى التخريب والمسخ في عقول شبابنا ، فالكاتب صاحب عقيدة حية جادة تريد أن تقوم حياة الناس على هدى الاسلام ، وهو يتحدث عن تجربة ويصدر عن خبرة طويلة في مجال التربية وقد بذل الكاتب كل ما يملك من الوقت والنفس والعقل في سبيل نهضة جيل إسلامي يأخذ نفسه بالإسلام ويهدي الآخرين إلى سعة الإسلام ورحمته ؛ فهذا الهجوم التربوي والعقائدي والفكري على عالمنا الاسلامي كان الهدف منه تجريد الأمة من أقوى الثوابت والدوافع عن العقيدة والفكر من أجل أن يمهدوا للغزو السياسي والاقتصادي فيما بعد .استمتع بقراءة وتحميل رواية ثمانون عاماً بحثاً عن مخرج للكاتب صلاح حسن