إن الأدب الأصیل المتفجر بدأ بالحیاة ، ربیب سننها بالتجدد المستمر الذائب علی العطاء الخیر ، فی صراع مع اللوالب التی تدور حول محور ثابت ، وتختلط فیها ألوان النزوع والرغبات وتفقد کل نکهة ذاتة . وکان " مکسیم غورکی " أصدق مثال لهذا ، فقد شاء أن ینقل صورة أمة بکاملها من خلال صورة لحیاته ، حیاته التی ترتبط بکل نظرة مکبوتة فی أعین الشعب الروسی ، وتنبثق منه کل لهفة تمور فی کل خاطر حر لفجر جدید ، تتسع آفاقه وتضج بالنور . الذی یضیء سبل الصعود إلی ما هو أسمی وأحق ، إن "غورکی " فی الصمیم عانی تجربة الحیاة ومن الصمیم ینقل رؤیاه والصمیم منا أخیراً کان یرمی فأصاب .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب حیاتی للکاتب مکسیم غورکی
إن الأدب الأصيل المتفجر بدأ بالحياة ، ربيب سننها بالتجدد المستمر الذائب على العطاء الخير ، في صراع مع اللوالب التي تدور حول محور ثابت ، وتختلط فيها ألوان النزوع والرغبات وتفقد كل نكهة ذاتة . وكان " مكسيم غوركي " أصدق مثال لهذا ، فقد شاء أن ينقل صورة أمة بكاملها من خلال صورة لحياته ، حياته التي ترتبط بكل نظرة مكبوتة في أعين الشعب الروسي ، وتنبثق منه كل لهفة تمور في كل خاطر حر لفجر جديد ، تتسع آفاقه وتضج بالنور . الذي يضيء سبل الصعود إلى ما هو أسمى وأحق ، إن "غوركي " في الصميم عانى تجربة الحياة ومن الصميم ينقل رؤياه والصميم منا أخيراً كان يرمي فأصاب .استمتع بقراءة وتحميل كتاب حياتي للكاتب مكسيم غوركي