کانت الیکس قد تعلمت فی مدرسة الحیاة ، وشقت طریقها فی أوعر السبل ، وظلت خمسة عشر عاماً ، من الثامنة عشرة من عمرها ، حتی الثالثة والثلاثین ، تکسب قوتها وقوت أمها المریضة ، من عملها ککاتبة اختزال . وکان کفاحها من أجل البقاء هو ما أکسب قسمات وجهها تلک الصلابة التی عرفت عنها قبل أن تتزوج ، ولقد عرفت الیکس الحب فی وقت ما ، وکان الطرف الآخر زمیلاً لها فی المکتب یدعی دیک وندفورد ، وعرفت بغریزة المرأة أن دیک یحبها ، ولکنها تظاهرت بأنها لا تعرف وهکذا ظلا فی الظاهر مجرد زمیلین وصدیقین حتی وقع ما غیر مجری حیاتهما .استمتع بقراءة وتحمیل روایة الضحیة العاشرة للکاتبه أجاثا کریستی
كانت اليكس قد تعلمت في مدرسة الحياة ، وشقت طريقها في أوعر السبل ، وظلت خمسة عشر عاماً ، من الثامنة عشرة من عمرها ، حتى الثالثة والثلاثين ، تكسب قوتها وقوت أمها المريضة ، من عملها ككاتبة اختزال . وكان كفاحها من أجل البقاء هو ما أكسب قسمات وجهها تلك الصلابة التي عرفت عنها قبل أن تتزوج ، ولقد عرفت اليكس الحب في وقت ما ، وكان الطرف الآخر زميلاً لها في المكتب يدعى ديك وندفورد ، وعرفت بغريزة المرأة أن ديك يحبها ، ولكنها تظاهرت بأنها لا تعرف وهكذا ظلا في الظاهر مجرد زميلين وصديقين حتى وقع ما غير مجرى حياتهما .استمتع بقراءة وتحميل رواية الضحية العاشرة للكاتبه أجاثا كريستى