إن العقل العربی لیس عقلاً قاصراً ولکنه عقل معاق , وأن أسباب إعاقته هی فی الوقت نفسه مظاهر هذه الإعاقة الواقعة علی هذا العقل بفعل خارج عنه , بل تتن بفعل خارج منه , ومن وهن فی العزائم المحرکة له .ولا ضیر من أن یقف هذا العقل مع نفسه الوقفة بعد الوقفة لإعادة ترتیب أوراقه , وإمعان النظر بعد النظر فی أدواته وإجراءاته , ولکن العجیب حقاً أن یأتی فعل الإعاقة هذا من صوت یجهر بالانتماء ویرفع الصرخات من أجل إنقاذ العقل العربی.استمتع بقراءة وتحمیل کتاب خداع المرایا للکاتب عید بلبع
إن العقل العربى ليس عقلاً قاصراً ولكنه عقل معاق , وأن أسباب إعاقته هى في الوقت نفسه مظاهر هذه الإعاقة الواقعة على هذا العقل بفعل خارج عنه , بل تتن بفعل خارج منه , ومن وهن في العزائم المحركة له .ولا ضير من أن يقف هذا العقل مع نفسه الوقفة بعد الوقفة لإعادة ترتيب أوراقه , وإمعان النظر بعد النظر في أدواته وإجراءاته , ولكن العجيب حقاً أن يأتى فعل الإعاقة هذا من صوت يجهر بالانتماء ويرفع الصرخات من أجل إنقاذ العقل العربى.استمتع بقراءة وتحميل كتاب خداع المرايا للكاتب عيد بلبع