هذه "عینة " من تاریخ الأدب الکردی انتقیها الکاتب من بین صفحات مکدسة کثیرة فی مکتبته الخالدة , هذه القصة التی تعتبر أعظم مأساة عاطفیة فی تاریخ الأدب الکردی واقعیة من أول فصل فیها إلی آخر فصل , لیس للخیال فیها من شأن سوی إحیاء ما أهمله التاریخ أو تساقط منه عند نقلها مما لا یقوی وحده علی ضبطه وتصویره , ولقد سجل هذه القصة وخلدها الشاعر والأدیب الکردی الکبیر الشیخ " أحمد الخانی " فی سیفر من شعره القصصی البدیع . ألبسها فیه لباساً سحریاً من البیان الذی آتاه الله فیضاً زاخراً منه.استمتع بقراءة وتحمیل کتاب ممو زین للکاتب أحمد الخانی
هذه "عينة " من تاريخ الأدب الكردي انتقيها الكاتب من بين صفحات مكدسة كثيرة في مكتبته الخالدة , هذه القصة التى تعتبر أعظم مأساة عاطفية في تاريخ الأدب الكردي واقعية من أول فصل فيها إلى آخر فصل , ليس للخيال فيها من شأن سوى إحياء ما أهمله التاريخ أو تساقط منه عند نقلها مما لا يقوى وحده على ضبطه وتصويره , ولقد سجل هذه القصة وخلدها الشاعر والأديب الكردي الكبير الشيخ " أحمد الخاني " في سيفر من شعره القصصي البديع . ألبسها فيه لباساً سحرياً من البيان الذي آتاه الله فيضاً زاخراً منه.استمتع بقراءة وتحميل كتاب ممو زين للكاتب أحمد الخاني