الأربعون هی غایة النضج والرشد,فیها یکتمل جمیع القوی والطاقات,وفیها یتهیأ الإنسان للتدبر والتفکر فی اکتمال وهدوء. وفی هذه السن تتجه الفطرة المستقیمة السلیمة إلی ما وراء الحیاة وما بعد الحیاة.وتتدبر المصیر والمآل,وقد أنزلت الرسالة علی رسول الله صل الله علیه وسلم فی هذا الوقت من العمر. إذا أدرک الإنسان وهو علی مشارف سن الأربعین حیث تکون قوة إدراکة قد وصلت إلی ذروة نضجها فإن الله سبحانه وتعالی الذی خلقه قادر علی أن یصیبه بکثیر من الأمراض فی هذا الوقت من العمر,ولیس ذلک علی الله بعزیز لذا یجب أن نتوجه إلی الله سبحانه وتعالی استمتع بقراءة وتحمیل کتاب انتبه فقد بلغت الأربعین للکاتب محمد کمال عبد العزیز
الأربعون هي غاية النضج والرشد,فيها يكتمل جميع القوى والطاقات,وفيها يتهيأ الإنسان للتدبر والتفكر فى اكتمال وهدوء. وفي هذه السن تتجه الفطرة المستقيمة السليمة إلى ما وراء الحياة وما بعد الحياة.وتتدبر المصير والمآل,وقد أنزلت الرسالة على رسول الله صل الله عليه وسلم في هذا الوقت من العمر. إذا أدرك الإنسان وهو على مشارف سن الأربعين حيث تكون قوة إدراكة قد وصلت إلى ذروة نضجها فإن الله سبحانه وتعالى الذى خلقه قادر على أن يصيبه بكثير من الأمراض في هذا الوقت من العمر,وليس ذلك على الله بعزيز لذا يجب أن نتوجه إلى الله سبحانه وتعالى استمتع بقراءة وتحميل كتاب انتبه فقد بلغت الأربعين للكاتب محمد كمال عبد العزيز