إذا کان تاریخنا معلقاً علی حائط الزمن,فإن أیامنا تتساقط واحدة وراء الأخری .فنحن فی الحقیقة نعیش الشیخوخة منذ میلادنا لکن أحداثها لا تبدأ إلا بعد الثلاثین.ورغم أن الشیخوخة مرحلة طبیعیة فی حیاة الانسان إلا أن العلم یعتبرها مرضاً أو بمعنی أدق یعتبر ما یصیب الانسان من تغیرات تصیب الجسم والعقل والنفس أعراضاً مرضیة,فرجل العلم یرید أن یعیش الإنسان شیخوخته بلا أعراض أو تغیرات لکن کیف؟استمتع بقراءة وتحمیل کتاب لا للشیخوخة المبکرة للکاتب سامی محمود
إذا كان تاريخنا معلقاً على حائط الزمن,فإن أيامنا تتساقط واحدة وراء الأخرى .فنحن في الحقيقة نعيش الشيخوخة منذ ميلادنا لكن أحداثها لا تبدأ إلا بعد الثلاثين.ورغم أن الشيخوخة مرحلة طبيعية في حياة الانسان إلا أن العلم يعتبرها مرضاً أو بمعنى أدق يعتبر ما يصيب الانسان من تغيرات تصيب الجسم والعقل والنفس أعراضاً مرضية,فرجل العلم يريد أن يعيش الإنسان شيخوخته بلا أعراض أو تغيرات لكن كيف؟استمتع بقراءة وتحميل كتاب لا للشيخوخة المبكرة للكاتب سامى محمود