أثار الثابت والمتحول جدالاً کثیراً,نشأ فی معظمه,عن سوء الفهم حیناً,وسوء النیة حیناً, لکنه فی کل حال,سوف یفیدک کثیراً. فالکتاب یحاول أن یبین طبیعة العلاقة بین رؤیا الثبات ورؤیا التحول من خلال دراسة طبیعة العلاقة بین الماضی والحاضر والمستقبل فی الرؤیا الدینیة.وقد وضحت النتیجة التی وصل الیها الکاتب بشواهد قطعیة فی صلب الأطروحة ,وبهذا بکون الکاتب قد أدی خدمة جلیلة للعالم الاسلامی حیث أظهر أن مستقبل الثقافة العربیة متوقف علی تحول طبیعة العلاقة بین الثابت والمتحولاستمتع بقراءة وتحمیل کتاب الثابت والمتحول الجزء الأول للکاتب ادونیس
أثار الثابت والمتحول جدالاً كثيراً,نشأ في معظمه,عن سوء الفهم حيناً,وسوء النية حيناً, لكنه في كل حال,سوف يفيدك كثيراً. فالكتاب يحاول أن يبين طبيعة العلاقة بين رؤيا الثبات ورؤيا التحول من خلال دراسة طبيعة العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل في الرؤيا الدينية.وقد وضحت النتيجة التي وصل اليها الكاتب بشواهد قطعية في صلب الأطروحة ,وبهذا بكون الكاتب قد أدى خدمة جليلة للعالم الاسلامي حيث أظهر أن مستقبل الثقافة العربية متوقف على تحول طبيعة العلاقة بين الثابت والمتحولاستمتع بقراءة وتحميل كتاب الثابت والمتحول الجزء الأول للكاتب ادونيس