وحدی، أنا ... سأبقی، وأصیرُ.. ... أفعی، عصیَّةً.. تحکی هذه الروایة تحولات صورة الأنثی فی ثقافتنا. فهی تروی سیرورة الصورة، وصیرورتها من أفق الأنثی المقدسة إلی دهالیز النسوة المدنسات. والروایة لا تقصد إلی الحطِّ والتهوین من شأن تلک الثقافات المتعاقبة المسماة، زوراً وبهتانًا بالسامیة بل تعرض للأنثی السامِیَة، من حیث دنستها السامِیَّة. ولتحض علی إعادة اکتشاف الذات وتصحیح مفهوم الإنسانیة وصورة المرأة.
وحدى، أنا ... سأبقى، وأصيرُ.. ... أفعى، عصيَّةً.. تحكى هذه الرواية تحولات صورة الأنثى في ثقافتنا. فهي تروى سيرورة الصورة، وصيرورتها من أفق الأنثى المقدسة إلى دهاليز النسوة المدنسات. والرواية لا تقصد إلى الحطِّ والتهوين من شأن تلك الثقافات المتعاقبة المسماة، زوراً وبهتانًا بالسامية بل تعرض للأنثى السامِيَة، من حيث دنستها السامِيَّة. ولتحض على إعادة اكتشاف الذات وتصحيح مفهوم الإنسانية وصورة المرأة.