امرؤ القیس ( الملک الضلیل ) یؤنسک بخلیط من الغزل و المدح و الهجاء ما بین التفاؤل والزهو و الحزن و الشکویو کثیر من المشاعر الانسانیة کان من أکثر شعراء عصره خروجاً عن نمطیة التقلید، وکان سباقاً إلی العدید من المعانی والصوروامرؤ القیس صاحب أولیات فی التشابیه والاستعارات وغیر قلیل من الأوصاف والملحات إذ کان أول من بکی و تباکی و شبه النساء بالظبیان البیض و قرون الماعزبالعصِیّ ویعتبر من أوائل الشعراء الذین ادخلوا الشعر إلی مخادع النساءاستمتع بقراءة وتحمیل کتاب دیوان امرئ القیس تحقیق محمد أبو الفضل إبراهیم
امرؤ القيس ( الملك الضليل ) يؤنسك بخليط من الغزل و المدح و الهجاء ما بين التفاؤل والزهو و الحزن و الشكوىو كثير من المشاعر الانسانية كان من أكثر شعراء عصره خروجاً عن نمطية التقليد، وكان سباقاً إلى العديد من المعاني والصوروامرؤ القيس صاحب أوليات في التشابيه والاستعارات وغير قليل من الأوصاف والملحات إذ كان أول من بكى و تباكى و شبه النساء بالظبيان البيض و قرون الماعزبالعصِيّ ويعتبر من أوائل الشعراء الذين ادخلوا الشعر إلى مخادع النساءاستمتع بقراءة وتحميل كتاب ديوان امرئ القيس تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم