فی سرد روائی جذاب تقدم رضوی عاشور سیرة ندی عبد القادر التی عاشت تجربة ثلاثة أجیال من المساجین؛ أبیها الأستاذ الجامعی، ثم هی شخصیًا، ثم أخیها الذی لا یتجاوز عمر ابنها المفترض. کما تعید قراءة الستین عامًا الأخیرة بحروبها التی لم تکن أولها فی 1956 ولا أخرها فی 2006، مازجة کل هذا - وبعمق - مع مقولات وحکایات مثقفین مصریین وفرنسیین قاوموا هزائمهم، وآخرین قتلتهم الهزائم ذاتها
في سرد روائي جذاب تقدم رضوى عاشور سيرة ندى عبد القادر التي عاشت تجربة ثلاثة أجيال من المساجين؛ أبيها الأستاذ الجامعي، ثم هي شخصيًا، ثم أخيها الذي لا يتجاوز عمر ابنها المفترض. كما تعيد قراءة الستين عامًا الأخيرة بحروبها التي لم تكن أولها في 1956 ولا أخرها في 2006، مازجة كل هذا - وبعمق - مع مقولات وحكايات مثقفين مصريين وفرنسيين قاوموا هزائمهم، وآخرين قتلتهم الهزائم ذاتها