إن من عرف الحب بالتجربة والمعاناة فهو بغنی عن کل التعریفات الفلسفیة والتحدیدات النظریة لماهیته مهما دقت فی عبارتها واتسعت فی شمولها کما أن من حرم من هذه النعمة بما فیها من مرارة وخیبة لن تجدیه النظریات المجردة نفعاً ولن تزیده الشروح الفلسفیة علماً بطبیعة الحب لأن العلم قائم علی التجریة الحیة والمعاناة الوجدانیة الشخصیة المباشرة والحب الذی یتحدث عنه الکاتب هنا هو الشهوة والحاجة والنزوع والمیل إلی امتلاک المحبوب بصورة من الصور والاتحاد به بغیة إشباع هذا النهم استمتع بقراءة وتحمیل کتاب فی الحب والحب العذری للکاتب صادق جلال العظم
إن من عرف الحب بالتجربة والمعاناة فهو بغنى عن كل التعريفات الفلسفية والتحديدات النظرية لماهيته مهما دقت في عبارتها واتسعت في شمولها كما أن من حرم من هذه النعمة بما فيها من مرارة وخيبة لن تجديه النظريات المجردة نفعاً ولن تزيده الشروح الفلسفية علماً بطبيعة الحب لأن العلم قائم على التجرية الحية والمعاناة الوجدانية الشخصية المباشرة والحب الذى يتحدث عنه الكاتب هنا هو الشهوة والحاجة والنزوع والميل إلى امتلاك المحبوب بصورة من الصور والاتحاد به بغية إشباع هذا النهم استمتع بقراءة وتحميل كتاب في الحب والحب العذري للكاتب صادق جلال العظم