یدشن الکاتب فی هذه الروایة لعهد فرانکشتاین الجدید عهد الانتقام لضحایا التفجیرات حیث یظهر فی هذا الفضاء المتطایر هادی العتاک بائع العادیات الذی یقوم عقب کل تفجیر نتج عنه ضحایا بأخذ عضو من أعضاء کل شهید حیث یقوم بجمعهم فی النهایة لکی ینتج له کائناً عملاقاً یسعی إلی الانتقام من الذین تسببوا فی هذه التفجیرات ویقصد الکاتب بتصورة هذا الکائن العملاق الی خروج الشعب العراقی أجمعه مع نبذ الانتماءات السیاسیه والدینیه ایاً کان نوعها الی التصدی إلی عدو واحد ألا وهو الارهاب مستعمر امریکی یحتل الارض بکل ما أوتی من قوه من جنود ومرتزقة وارهابین انها غابة معاصرة بوحوش عنف إنها حرب الاجساداستمتع بقراءة وتحمیل روایة فرنکشتاین فی بغداد للکاتب أحمد سعداوی
يدشن الكاتب فى هذه الرواية لعهد فرانكشتاين الجديد عهد الانتقام لضحايا التفجيرات حيث يظهر فى هذا الفضاء المتطاير هادى العتاك بائع العاديات الذى يقوم عقب كل تفجير نتج عنه ضحايا بأخذ عضو من أعضاء كل شهيد حيث يقوم بجمعهم فى النهاية لكى ينتج له كائناً عملاقاً يسعى إلى الانتقام من الذين تسببوا فى هذه التفجيرات ويقصد الكاتب بتصورة هذا الكائن العملاق الى خروج الشعب العراقى أجمعه مع نبذ الانتماءات السياسيه والدينيه اياً كان نوعها الى التصدي إلى عدو واحد ألا وهو الارهاب مستعمر امريكى يحتل الارض بكل ما أوتى من قوه من جنود ومرتزقة وارهابين انها غابة معاصرة بوحوش عنف إنها حرب الاجساداستمتع بقراءة وتحميل رواية فرنكشتاين في بغداد للكاتب أحمد سعداوي