لم یعرف أحد هویة ما کان یلتهم الفتاة فقد أصبح جلدها فی لون بصل الربیعووجهها أصفر کعود الکرکم قال بعضهم إنها مسکونة بروح وقال آخرون إنها التقطت عدوی مرض غیر معروف کان علیها أن تعود الی زوجها قریبا تنتابها نوبات إغماء کلما وجب علیها أن تعود إلی منزلها وکل مرة ترجع فیها إلی أبویها تکون أنحف من ذی قبل عظمها ینتأ من لحمها لکن لم یفعل أحد شیئاً لمساعدتهااستمتع بقراءة وتحمیل کتاب هیکل من عظم للکاتبه أمریتا بریتام
لم يعرف أحد هوية ما كان يلتهم الفتاة فقد أصبح جلدها في لون بصل الربيعووجهها أصفر كعود الكركم قال بعضهم إنها مسكونة بروح وقال آخرون إنها التقطت عدوى مرض غير معروف كان عليها أن تعود الى زوجها قريبا تنتابها نوبات إغماء كلما وجب عليها أن تعود إلى منزلها وكل مرة ترجع فيها إلى أبويها تكون أنحف من ذي قبل عظمها ينتأ من لحمها لكن لم يفعل أحد شيئاً لمساعدتهااستمتع بقراءة وتحميل كتاب هيكل من عظم للكاتبه أمريتا بريتام