ومع ذلک فقد کنت احس کلما زرت باریس فی الصیف ان افراح 14 یولیو کانت تجری احیانا فی جو من الکأبة والانقباض بین المواطنین الفرنسیین الذین یحملون دائما عواطفهم علی وجوههم ، بحسب همومهم الاقتصادیة والسیاسیة ، وکأنها ترمومتر حقیقی لحالة الشعب الغرنسی ، وکانت تجری أحیانا فی جو من النشوة والانتصار
ومع ذلك فقد كنت احس كلما زرت باريس فى الصيف ان افراح 14 يوليو كانت تجرى احيانا فى جو من الكأبة والانقباض بين المواطنين الفرنسيين الذين يحملون دائما عواطفهم على وجوههم ، بحسب همومهم الاقتصادية والسياسية ، وكأنها ترمومتر حقيقى لحالة الشعب الغرنسى ، وكانت تجرى أحيانا فى جو من النشوة والانتصار