لقد توفی لویس الکوریثا عام 1992 فی الواحد والستین من عمرة فی منزله بکورناباکا وتبعته جانیت بعد ذلک بست سنوات ، وأکثر ما یعلق فی ذهنی من هذة الذکریات هو الظلم الذی استشعرته لان جانیت ولویس عاشا سنواتهما الاخیرة وهما یمتلکان بعض الاوراق التی تساوی الاف الدولارات ولکنهما رفضا بیعها لانها هدیة من أکثر صدیق احبهما فی العالم
لقد توفى لويس الكوريثا عام 1992 فى الواحد والستين من عمرة فى منزله بكورناباكا وتبعته جانيت بعد ذلك بست سنوات ، وأكثر ما يعلق فى ذهنى من هذة الذكريات هو الظلم الذى استشعرته لان جانيت ولويس عاشا سنواتهما الاخيرة وهما يمتلكان بعض الاوراق التى تساوى الاف الدولارات ولكنهما رفضا بيعها لانها هدية من أكثر صديق احبهما فى العالم