فی “الشظایا والفسیفساء” یتجه مؤنس الرزاز إلی استحضار قضایا وهموم سیاسیة تحیط بمن نذر نفسه لحزب فأصبحت مبادئه والتفانی فیها وفی ذاک الحزب همه الوحید یزج الروائی بأفکاره من خلال شخصیة الروایة المحوریة عبد الکریم المتقاعد ابن الأربعین الذی یجد نفسه وبعد صراعات حزبیة، ومناقشات، ومناورات، وبعد عمر مدید هو بفعالیته الحزبیة أطول من عمره الحقیقی، یجد نفسه عبد الکریم متواصلاً مع فراغوهارباً إلی البعید فی محاولة لنفی نفسه والتوحد معها بعد إحباطاته فی میدان العمل الحزبیاستمتع یقراءة وتحمیل روایة الشظایا والفسیفساء للکاتب مؤنس الرزاز
في “الشظايا والفسيفساء” يتجه مؤنس الرزاز إلى استحضار قضايا وهموم سياسية تحيط بمن نذر نفسه لحزب فأصبحت مبادئه والتفاني فيها وفي ذاك الحزب همه الوحيد يزج الروائي بأفكاره من خلال شخصية الرواية المحورية عبد الكريم المتقاعد ابن الأربعين الذي يجد نفسه وبعد صراعات حزبية، ومناقشات، ومناورات، وبعد عمر مديد هو بفعاليته الحزبية أطول من عمره الحقيقي، يجد نفسه عبد الكريم متواصلاً مع فراغوهارباً إلى البعيد في محاولة لنفي نفسه والتوحد معها بعد إحباطاته في ميدان العمل الحزبياستمتع يقراءة وتحميل رواية الشظايا والفسيفساء للكاتب مؤنس الرزاز