کان نزار قلبا عاشقا یبحث عن تلک العاطفة الدافئة التی حلم بها طویلا وبحث عنها فی وجوه کل النساء الائی عرفهن من مختلف البقاع والأصقاع ولکنه لم یجدها وکأنه کان یلهث وراء سراب خادع أضناه ثم حطمه فی النهایة وهنا نذکر مأساة الملک شهریار الذی کان یتزوج کل یوم امرأة ثم یقتلها حتی تزوج بشهرزاد التی أخذت تروی له اللیالی الساحرة الملیئة بالاحادث والوقائع فأنسته مأساة ملله وغضبه وجنونه لأنه وجد فی شهر زاد النجوی والسلوی والحب الحقیقی ولیس فی حکایات ألف لیة ولیلة اسمتع بقراءة وتحمیل کتاب شهریار هذا الزمان للکاتب محمد رضوان
كان نزار قلبا عاشقا يبحث عن تلك العاطفة الدافئة التي حلم بها طويلا وبحث عنها في وجوه كل النساء الائي عرفهن من مختلف البقاع والأصقاع ولكنه لم يجدها وكأنه كان يلهث وراء سراب خادع أضناه ثم حطمه في النهاية وهنا نذكر مأساة الملك شهريار الذي كان يتزوج كل يوم امرأة ثم يقتلها حتى تزوج بشهرزاد التي أخذت تروي له الليالي الساحرة المليئة بالاحادث والوقائع فأنسته مأساة ملله وغضبه وجنونه لأنه وجد في شهر زاد النجوى والسلوى والحب الحقيقي وليس فى حكايات ألف لية وليلة اسمتع بقراءة وتحميل كتاب شهريار هذا الزمان للكاتب محمد رضوان