لملمت أشلاء إدارتها المبعثرة , وبوجه شدبد الاحمرار أشاحت بعینیها بعیدا عن نظرتهلا تجد جوابا عن ذلک الضیق الذی یختلج فی صدرها فهی لم تنظر إلی رجل من قبل وانتابتها مثل تلک الأحاسیساستمتع بقراءة وتحمیل روایة احزان البنفسج
لملمت أشلاء إدارتها المبعثرة , وبوجه شدبد الاحمرار أشاحت بعينيها بعيدا عن نظرتهلا تجد جوابا عن ذلك الضيق الذي يختلج في صدرها فهي لم تنظر إلى رجل من قبل وانتابتها مثل تلك الأحاسيساستمتع بقراءة وتحميل رواية احزان البنفسج