شای بالنعناع یعتبر من اکثر کتب الدکتور "أحمد خالد توفیق نجاحاّولاول مره یخرج به عن نطاق المعلومات الغریبه والقصص المروعه الی نطاق اخر نعدک ان تجد فیه ایضا المعلومات الجیده والشیقة “هناک لحظة تدرک فیها أن الخطأ یسود وینتشر حولک وفی لحظة کهذه یصیر القابض علی المنطق والصواب کالقابض علی الجمر . تشعر بالغربة والاختلاف ولربما یعتبرونک مجنونا أو علی شیء من العته .. الأدهی أن لدیک فضائل لکنهم لا یرون فیها أی قیمة . بعد قلیل تأتی اللحظة التی تقرر فیها أن تتخلی عن عینیک لتصیر کالآخرین . هذه اللحظة آتیة ولا ریب فلا تشک فیها .. لکن لو کنت محظوظا لرأیت الفجر وقتها وعرفت فداحة ما ستفقده..”
شاى بالنعناع يعتبر من اكثر كتب الدكتور "أحمد خالد توفيق نجاحاّولاول مره يخرج به عن نطاق المعلومات الغريبه والقصص المروعه الى نطاق اخر نعدك ان تجد فيه ايضا المعلومات الجيده والشيقة “هناك لحظة تدرك فيها أن الخطأ يسود وينتشر حولك وفي لحظة كهذه يصير القابض علي المنطق والصواب كالقابض علي الجمر . تشعر بالغربة والاختلاف ولربما يعتبرونك مجنونا أو علي شيء من العته .. الأدهي أن لديك فضائل لكنهم لا يرون فيها أي قيمة . بعد قليل تأتي اللحظة التي تقرر فيها أن تتخلي عن عينيك لتصير كالآخرين . هذه اللحظة آتية ولا ريب فلا تشك فيها .. لكن لو كنت محظوظا لرأيت الفجر وقتها وعرفت فداحة ما ستفقده..”