کتاب " لیس من الإسلام "لا یقل روعة عن مثیلاته من کتب الشیخ محمد الغزالی ، حیث یستعرض فی هذا الکتاب أبحاث فقهیة اعتید علی دراستها فی المعاهد الخاصة وقام ببسطها وشرحها لتقدیمها للقارئ العربی ، ولرفع مستوی الفقه العام .حیث احتوی الکتاب کما هو واضح من عنوانه تجرید الإسلام من الزوائد العالقة به ، وتوضیحه علی حقیقته وأهدافه ومرامیه ، ففی الفصل الأول منه المعنون بـ:الشریعة الإسلامیة أهداف ومناهج استعرض فیه عدد من المفاهیم الإسلامیة العمیقة وعالجها بطریقة تخاطب العقل وتحترم الإنسان بعیدا عن العاطفة ، فتحدث عن التسامی فی المسلم ، والجزاء حق ، والحدود والجهاد ، ووظیفة السنة والاختلاف فی فهم السنة وکذلک القیاس ومجاله ، والإجماع کذلک واستطرد فیه عن إجماع الصحابة وإجماع العلماء فی غیر عصر الصحابة وإجماع العلماء فی جمیع الأمصار ، وأخیرا دلیل العقل ، ومصادر أحکام الإمامیة
كتاب " ليس من الإسلام "لا يقل روعة عن مثيلاته من كتب الشيخ محمد الغزالي ، حيث يستعرض في هذا الكتاب أبحاث فقهية اعتيد على دراستها في المعاهد الخاصة وقام ببسطها وشرحها لتقديمها للقارئ العربي ، ولرفع مستوى الفقه العام .حيث احتوى الكتاب كما هو واضح من عنوانه تجريد الإسلام من الزوائد العالقة به ، وتوضيحه على حقيقته وأهدافه ومراميه ، ففي الفصل الأول منه المعنون بـ:الشريعة الإسلامية أهداف ومناهج استعرض فيه عدد من المفاهيم الإسلامية العميقة وعالجها بطريقة تخاطب العقل وتحترم الإنسان بعيدا عن العاطفة ، فتحدث عن التسامي في المسلم ، والجزاء حق ، والحدود والجهاد ، ووظيفة السنة والاختلاف في فهم السنة وكذلك القياس ومجاله ، والإجماع كذلك واستطرد فيه عن إجماع الصحابة وإجماع العلماء في غير عصر الصحابة وإجماع العلماء في جميع الأمصار ، وأخيرا دليل العقل ، ومصادر أحكام الإمامية