الروایة تتناول موضوعا و قضیة حیویة، فی غایة الاهمیة وهی رغبة الشرق فی الانتصار علی الغرب الذی أذاقه ألوانًا من الظلم والطغیان والاستعباد، وذلک من خلال الرمز الفنی؛ حیث تدور أحداث الروایة حول تعرف البطل علی فتاتین من أصول غربیة، وتساؤله بینه وبین نفسه حول إمکانیة أن یحب إحداهما، ولکنه لم یستطع أن یبادل أیًّا منهما الحب، والروایة بذلک ذات مضمون عمیق، تم تقدیمه من خلال حبکة فنیة محکمةاما عن کتابنا هذا فهو الجزء الثانی من الاعمال الکامله لیوسف ادریس وقد اشتمل علی "روایة البیضاء"،و"روایة جمهوریة فرحات التی سبق الحاقها بالموقع " روایه العیب سبق وضعها علی الموقع لیتبقی"روایة الحرام".
الرواية تتناول موضوعا و قضية حيوية، فى غاية الاهمية وهي رغبة الشرق في الانتصار على الغرب الذي أذاقه ألوانًا من الظلم والطغيان والاستعباد، وذلك من خلال الرمز الفني؛ حيث تدور أحداث الرواية حول تعرف البطل على فتاتين من أصول غربية، وتساؤله بينه وبين نفسه حول إمكانية أن يحب إحداهما، ولكنه لم يستطع أن يبادل أيًّا منهما الحب، والرواية بذلك ذات مضمون عميق، تم تقديمه من خلال حبكة فنية محكمةاما عن كتابنا هذا فهو الجزء الثانى من الاعمال الكامله ليوسف ادريس وقد اشتمل على "رواية البيضاء"،و"رواية جمهورية فرحات التى سبق الحاقها بالموقع " روايه العيب سبق وضعها على الموقع ليتبقى"رواية الحرام".