وانا لا املک أن أدخل أحداً النار ولا أملک أن أدخل نفسی الجنة ولا أملک وسیلة لهذة الرحلة إلی العالم الغیبی .. ولم ینکشف لی شیء من أمور هذة العوالم العلویة والسفلیة .. ولکنه الخیال الطلیق والیقین الثابت بأن الجبارین علی کافة ألوانهم وأسمائهم وعصورهم سیکون هذا مصریهم وأکثر .. والله یخفی لهم من العذاب أکثر مما نقول کما یخفی للصالحین الأبرار الشهداء من النعیم أکثر مما یحلمون به وأکثر مما نتصور
وانا لا املك أن أدخل أحداً النار ولا أملك أن أدخل نفسى الجنة ولا أملك وسيلة لهذة الرحلة إلى العالم الغيبى .. ولم ينكشف لى شىء من أمور هذة العوالم العلوية والسفلية .. ولكنه الخيال الطليق واليقين الثابت بأن الجبارين على كافة ألوانهم وأسمائهم وعصورهم سيكون هذا مصريهم وأكثر .. والله يخفى لهم من العذاب أكثر مما نقول كما يخفى للصالحين الأبرار الشهداء من النعيم أكثر مما يحلمون به وأكثر مما نتصور