رسالة الغفران ل"أبو العلاء المعری "لیست کرسالة عادیة.بل أشتملت علی معان وأفکار بأسلوب أدبی جعلها من أشهر و أروع ما کتب أبو العلا ء فی حیاتة کلها...أبدی فیها أبو العلاء المعری رأیه فی الشعراء واللغویین والرواة، وحاورهم، وناقشهم فیماکان یشغله ویشغل عصره وبیئته من قضایا اللغة والشعر، وقد أملاها سنة 424 هـ وهو فی الستین من عمره - ردا علی رسالة تلقاها من ابن القارح علی بن منصور الحلبی- وتضمنت ملامح شخصیة أبی العلاء بکل نبله وعفته وحرمانه ومجاهداته، کما تضمنت خلفیات مشاعره وأحکامه علی الأدباء وعلماء اللغة
رسالة الغفران ل"أبو العلاء المعرى "ليست كرسالة عادية.بل أشتملت على معان وأفكار بأسلوب أدبى جعلها من أشهر و أروع ما كتب أبو العلا ء فى حياتة كلها...أبدى فيها أبو العلاء المعري رأيه في الشعراء واللغويين والرواة، وحاورهم، وناقشهم فيماكان يشغله ويشغل عصره وبيئته من قضايا اللغة والشعر، وقد أملاها سنة 424 هـ وهو في الستين من عمره - ردا على رسالة تلقاها من ابن القارح علي بن منصور الحلبي- وتضمنت ملامح شخصية أبي العلاء بكل نبله وعفته وحرمانه ومجاهداته، كما تضمنت خلفيات مشاعره وأحكامه على الأدباء وعلماء اللغة