فی هذه الفصول نجد العقاد کعهدنا به دائما یناقش الشبهات التی اثیرت حول الدین والعقیدة ویتعقبها وینقضها ویدافع عن الاسلام بالحجه الدامغه وهذه المجموعه تبدأ بمقالات عن النبی صلی الله علیه وسلم وبأخری عن رمضان المبارک وفریضة الصوم وعن العیدین والهجرة أما بقیة المجموعة فهی عن الاسلام وما یتصل به فی القدیم والحدیث وما یقال عنه فی الغرب والشرق ویمکن أن تکون هذه البقیة جزءاً مکملا ً لکتاب العقاد ما یقال عن الاسلام الذی صدر فی حیاته رحمه الله والذی تصدی فیه للرد علی ما یکتبه الغربیون عن الاسلام جهلا أو قصداً عائبین ومهاجمین لتاریخه وأحکامه وتشریعه وصوب بذلک مفاهیم هؤلاء وغیرهم عن الاسلام وهذا الکتاب یضم الی بناء العقاد الفکری الشامخ الذی یتناول الدین والعقیدة والایمان والاسلام الذی یملأ القلوب طمأنینة والنفوس ثقة ویقیناً ثم نترک القارئ لهذا الکتاب یخلو الیه فی روحانیة یستجلی معانی الدین والعقیدة ویحیا فی صوفیة دینیة مبارکة فیزید ایمانه وقلبه یقیناًفیسعد فی هذا العالم المضطرب المائج ویرضی بإیمانه وعقیدتة فیزداد سعادة کلما ازداد إیمانا
فى هذه الفصول نجد العقاد كعهدنا به دائما يناقش الشبهات التى اثيرت حول الدين والعقيدة ويتعقبها وينقضها ويدافع عن الاسلام بالحجه الدامغه وهذه المجموعه تبدأ بمقالات عن النبى صلى الله عليه وسلم وبأخرى عن رمضان المبارك وفريضة الصوم وعن العيدين والهجرة أما بقية المجموعة فهى عن الاسلام وما يتصل به فى القديم والحديث وما يقال عنه في الغرب والشرق ويمكن أن تكون هذه البقية جزءاً مكملا ً لكتاب العقاد ما يقال عن الاسلام الذى صدر في حياته رحمه الله والذى تصدى فيه للرد على ما يكتبه الغربيون عن الاسلام جهلا أو قصداً عائبين ومهاجمين لتاريخه وأحكامه وتشريعه وصوب بذلك مفاهيم هؤلاء وغيرهم عن الاسلام وهذا الكتاب يضم الى بناء العقاد الفكرى الشامخ الذى يتناول الدين والعقيدة والايمان والاسلام الذى يملأ القلوب طمأنينة والنفوس ثقة ويقيناً ثم نترك القارئ لهذا الكتاب يخلو اليه فى روحانية يستجلى معانى الدين والعقيدة ويحيا فى صوفية دينية مباركة فيزيد ايمانه وقلبه يقيناًفيسعد فى هذا العالم المضطرب المائج ويرضى بإيمانه وعقيدتة فيزداد سعادة كلما ازداد إيمانا