کتاب" إبلیس "یفسر ویشرح مراحل تطور قوة الشر من العصور البدائیة ثم ما یلبث أن یتعمق فی الموضوع أکثر خلال طرحه لتطور فکرة الشیطان وکیف کانت العصور الأولی تعتقد أن الشیطان تصور بصورة حیة (ثعبان) و ساعد بطرد آدم و حواء من الجنةتم بعد ذلک یشرح تطور هذه الفکرة و تصحیحها مع الأدیان السماویة ثم ما یلبث حتی یقارن بین صور الشیطان فی مختلف الأدیان السماویة و بالأدق کیف أن الأسلام منح الشیطان قوة و سلطة ضعیفة. ثم یستطرد الکاتب بربط الشیطان بالسحر و الشعر و یختم بتصور الشیطان فی وقتنا الحالی, أو بالأصح وقت الکاتب
كتاب" إبليس "يفسر ويشرح مراحل تطور قوة الشر من العصور البدائية ثم ما يلبث أن يتعمق في الموضوع أكثر خلال طرحه لتطور فكرة الشيطان وكيف كانت العصور الأولى تعتقد أن الشيطان تصور بصورة حية (ثعبان) و ساعد بطرد آدم و حواء من الجنةتم بعد ذلك يشرح تطور هذه الفكرة و تصحيحها مع الأديان السماوية ثم ما يلبث حتى يقارن بين صور الشيطان في مختلف الأديان السماوية و بالأدق كيف أن الأسلام منح الشيطان قوة و سلطة ضعيفة. ثم يستطرد الكاتب بربط الشيطان بالسحر و الشعر و يختم بتصور الشيطان في وقتنا الحالي, أو بالأصح وقت الكاتب