کتاب "التغریبة البلالیة" لبلال فضل..تعودنا من بلال فضل علی ان تکون کتبه تجمیع لما کتب من مقالات خلال عام او اعوام .علی خلاف هذا الکتب الذی یظنه البعض من أدب الرحلات لکنة لم یخلو من السخریة الساحرة التی تجعله من الادب الساخر "هروب من الموت تحت قصف الطائرات الإسرائیلیة لبیروت فی یولیو الأسود، ومشارکة فی تهریب کتاب معارض لنظام الأسد فی قلب دمشق قبل سنوات من اندلاع الثورة السوریة، ومواجهة مع حاخامایة علی ضفة نهر فی ویلز، وبحث مریر عن رفات شیخ الثائرین عبد الله الندیم فی مقابر إسطنبول، واحتجاز فی مسرح ببرودوای بصحبة ربة منزل أمریکیة حتی یعبر أوباما بسلام، ودرس من یساری إسکوتلندی لأنصار مدرسة ندَی فرصة یا جماعة، و الاحتفاء بخمس کامیرات فلسطینیة مکسورة فی قلب نیویورک، وحوارات ممتدة مع أتراک لا یحبون قائدهم الذی یحبه العرب رجب طیب أردوغان، ثم لقاء بأردوغان نفسه بصحبة فلول نظام مبارک، وحکایات تغیظ فی بلاد الإنجلیز
كتاب "التغريبة البلالية" لبلال فضل..تعودنا من بلال فضل على ان تكون كتبه تجميع لما كتب من مقالات خلال عام او اعوام .على خلاف هذا الكتب الذى يظنه البعض من أدب الرحلات لكنة لم يخلو من السخرية الساحرة التى تجعله من الادب الساخر "هروب من الموت تحت قصف الطائرات الإسرائيلية لبيروت في يوليو الأسود، ومشاركة في تهريب كتاب معارض لنظام الأسد في قلب دمشق قبل سنوات من اندلاع الثورة السورية، ومواجهة مع حاخاماية على ضفة نهر في ويلز، وبحث مرير عن رفات شيخ الثائرين عبد الله النديم في مقابر إسطنبول، واحتجاز في مسرح ببرودواي بصحبة ربة منزل أمريكية حتى يعبر أوباما بسلام، ودرس من يساري إسكوتلندي لأنصار مدرسة ندَي فرصة يا جماعة، و الاحتفاء بخمس كاميرات فلسطينية مكسورة في قلب نيويورك، وحوارات ممتدة مع أتراك لا يحبون قائدهم الذي يحبه العرب رجب طيب أردوغان، ثم لقاء بأردوغان نفسه بصحبة فلول نظام مبارك، وحكايات تغيظ في بلاد الإنجليز