یندرج هذا الکتاب ضمن مجموعة من الکتب الفها ابن الجوزی ،تهدف جمع النصوص علی صعید موضوع واحد،وکان موضوع کاتبنا هو الذکاء ولاذکیاء ، بکل الصور والأشکال والألوان،إن کان البشر أو الحیوان،وقد بدأ کتابه بالأنبیاء،ثم الأدنی فالأدنی إلی أن یصل للحیوانودور ابن الجوزی هنا هو دور الناقل الأمین ،الذی یورد الخبر کما هو دون تدخل أو تعلیق،لذلک یمکن أن تعثر علی بعض الأخبار تخالف ما یعتقده أو یقررة هو فی کتاب أخر
يندرج هذا الكتاب ضمن مجموعة من الكتب الفها ابن الجوزي ،تهدف جمع النصوص على صعيد موضوع واحد،وكان موضوع كاتبنا هو الذكاء ولاذكياء ، بكل الصور والأشكال والألوان،إن كان البشر أو الحيوان،وقد بدأ كتابه بالأنبياء،ثم الأدنى فالأدنى إلى أن يصل للحيوانودور ابن الجوزى هنا هو دور الناقل الأمين ،الذى يورد الخبر كما هو دون تدخل أو تعليق،لذلك يمكن أن تعثر على بعض الأخبار تخالف ما يعتقده أو يقررة هو فى كتاب أخر