للدعاء آداب،أحوال،وعبارات جمعها المصنف ابن تیمیة فی کتابه "الکلم الطیب"،حتی یکون للمؤمن فی کلماته معین لاختیار الدعاء الذی یعجز اللسان فی کثیر من الأحوال عن النطق به فی جمیع الأحوال التی یمکن التعرف علیها من خلال فصول هذا الکتاب والتی نذکر منها: الأذکار الموظفة التی لا ینبغی للعبد أن یخلد بها، فی ذکر طرفی النهار، فی أذکار النوم فی أدعیة الصلاة بعد التشهد فی الأذکار الجالبة للرزق الرافعة للضیف، فی أذکار الکرب والحزن والغم، فی أحب الکلامولأهمیة هذا الکتاب، وحتی یکون زاد کل مسافر یحمله معه من مکان لآخر اعتنی الأستاذ "محمد ناصر الدین" باختصار هذا الکتاب النفیس وبتنقیته مما لیس بثابت کما اعتنی أواخر حدیث أورده إلی رقمه فی الأصل "الکلم الطیب" وذلک تسهیلاً لمن یرید مراجعة هذه الأحادیث ومعرفة أسانیده والاطلاع علی التعلیقات الواردة علیها من قبل المؤلف ابن تیمیة
للدعاء آداب،أحوال،وعبارات جمعها المصنف ابن تيمية في كتابه "الكلم الطيب"،حتى يكون للمؤمن في كلماته معين لاختيار الدعاء الذي يعجز اللسان في كثير من الأحوال عن النطق به في جميع الأحوال التي يمكن التعرف عليها من خلال فصول هذا الكتاب والتي نذكر منها: الأذكار الموظفة التي لا ينبغي للعبد أن يخلد بها، في ذكر طرفي النهار، في أذكار النوم في أدعية الصلاة بعد التشهد في الأذكار الجالبة للرزق الرافعة للضيف، في أذكار الكرب والحزن والغم، في أحب الكلامولأهمية هذا الكتاب، وحتى يكون زاد كل مسافر يحمله معه من مكان لآخر اعتنى الأستاذ "محمد ناصر الدين" باختصار هذا الكتاب النفيس وبتنقيته مما ليس بثابت كما اعتنى أواخر حديث أورده إلى رقمه في الأصل "الكلم الطيب" وذلك تسهيلاً لمن يريد مراجعة هذه الأحاديث ومعرفة أسانيده والاطلاع على التعليقات الواردة عليها من قبل المؤلف ابن تيمية