تجری أحداث روایة (الهدنة) فی مدینة مونتیفیدیو، عاصمة الأرغوای، ماکوندو، بینیدیتی، وفیها نصف سکان هذا البلد، وتلک مفارقة أمریکا اللاتینیة أن ثوارها وروائیها تمکنوا بقدراتهم أن یضعوا بلادهم فی نقطة المحور من أحداث التاریخ العالمی بعد أن کانت علی هامشها.
تجري أحداث رواية (الهدنة) في مدينة مونتيفيديو، عاصمة الأرغواي، ماكوندو، بينيديتي، وفيها نصف سكان هذا البلد، وتلك مفارقة أمريكا اللاتينية أن ثوارها وروائيها تمكنوا بقدراتهم أن يضعوا بلادهم في نقطة المحور من أحداث التاريخ العالمي بعد أن كانت على هامشها.