تعتبر«قنوات التلیفزیون»:أهم وسائل الإعلام الیوم، وأکثرها انتشارًا وتأثیرًا... سواء کانت تتبع الحکومات، أو المؤسسات الخاصة، أی تتبع أصحاب رءوس أموالها، وغالبًا ـ وطبیعیًّا ـ ما تهدف رءوس الأموال إلی حمایة مصالحها والترویج لها_وکما أن هناک فارقا رئیسیا فی طبیعة وعمل مؤسسات المیدیا التابعة للحکومات عن تلک التابعة لمؤسسات الاعمال الخاصة فهناک أیضا فارق کبیر نوعی ،فی عمل الموسسات الاخیرة فی الغرب عندما تغطی الموضوعات المحلیة،عن عملها عندما تغطی الموضوعات الدولیة والتی ینقسم فیها العالم الی الغرب والاخرین
تعتبر«قنوات التليفزيون»:أهم وسائل الإعلام اليوم، وأكثرها انتشارًا وتأثيرًا... سواء كانت تتبع الحكومات، أو المؤسسات الخاصة، أي تتبع أصحاب رءوس أموالها، وغالبًا ـ وطبيعيًّا ـ ما تهدف رءوس الأموال إلى حماية مصالحها والترويج لها_وكما أن هناك فارقا رئيسيا فى طبيعة وعمل مؤسسات الميديا التابعة للحكومات عن تلك التابعة لمؤسسات الاعمال الخاصة فهناك أيضا فارق كبير نوعى ،فى عمل الموسسات الاخيرة فى الغرب عندما تغطى الموضوعات المحلية،عن عملها عندما تغطى الموضوعات الدولية والتى ينقسم فيها العالم الى الغرب والاخرين