بطل هذه الروایة شاب مصری سودانی یتسم بالبراءة والتدین، ویعمل کمرشد سیاحی فی الأقصر وأسوان. کانت أقصی أحلام هذا الشاب هی الزواج من فتاة نوبیة جمیلة لیبدأ حیاة سعیدة هانئة، ولکن نظام حیاته المسالم والممل ینقلب رأسا علی عقب بعد مقابلة مع أسامة بن لادن فی السودان فی أوائل التسعینیات.تأسرنا الروایة بإیقاعها المتسارع لنتتبع مصیر بطلها من الأقصر للخلیج لأوزبکستان ثم أفغانستان ومعتقل جوانتانامو. لغة یوسف زیدان الشعریة تجعلنا نعیش تجربة إنسانیة فریدة، حیث یختلط الواقع بالخیال وننطلق مع البطل فی رحلة لنکتشف خبایا النفس والعالم
بطل هذه الرواية شاب مصري سوداني يتسم بالبراءة والتدين، ويعمل كمرشد سياحي في الأقصر وأسوان. كانت أقصى أحلام هذا الشاب هي الزواج من فتاة نوبية جميلة ليبدأ حياة سعيدة هانئة، ولكن نظام حياته المسالم والممل ينقلب رأسا على عقب بعد مقابلة مع أسامة بن لادن في السودان في أوائل التسعينيات.تأسرنا الرواية بإيقاعها المتسارع لنتتبع مصير بطلها من الأقصر للخليج لأوزبكستان ثم أفغانستان ومعتقل جوانتانامو. لغة يوسف زيدان الشعرية تجعلنا نعيش تجربة إنسانية فريدة، حيث يختلط الواقع بالخيال وننطلق مع البطل في رحلة لنكتشف خبايا النفس والعالم