الکتاب یحکی سیرة غاندی.. ویطلعنا علی أفکاره وإیمانه ومنهجه فی الحیاة وفی المقاومة ولکن هذة المرة یعرضها کاتب محترف :"العقاد"وفی خشوع لا ینتهی، نحیی الإنسان المٌشرّف للإنسانیّةوفی حیاء لا ینتهی، نزوی البصر عن خزی الإنسانیّة فی جمیع تواریخهاأعانها الله علی کفّارة تمهّد بها العذر لنفسها، بین یدی ضمیرها، وبین یدی کل حیّ من خلائق الحیاة تحمله هذه الغبراء... وبین یدی الله"هکذا ختم الرائع العقاد کتابه الذی تجد فی کلّ صفحة من صفحاته تذکرة بفطرة الإنسان التی فطر الله بنی البشر علیها، الفطرة السلیمة المسالمة، الطاهرة الصافیة، التی نکاد نفقدها فی خضمّ هذا العالم المُضلّ والوضع المُذلّأیا ربّاه رُدّنا إلی فطرتنا وطهّر قلوبنا من کلّ دَنَس
الكتاب يحكى سيرة غاندى.. ويطلعنا على أفكاره وإيمانه ومنهجه في الحياة وفي المقاومة ولكن هذة المرة يعرضها كاتب محترف :"العقاد"وفي خشوع لا ينتهي، نحيي الإنسان المٌشرّف للإنسانيّةوفي حياء لا ينتهي، نزوي البصر عن خزي الإنسانيّة في جميع تواريخهاأعانها الله على كفّارة تمهّد بها العذر لنفسها، بين يدي ضميرها، وبين يدي كل حيّ من خلائق الحياة تحمله هذه الغبراء... وبين يدي الله"هكذا ختم الرائع العقاد كتابه الذي تجد في كلّ صفحة من صفحاته تذكرة بفطرة الإنسان التي فطر الله بني البشر عليها، الفطرة السليمة المسالمة، الطاهرة الصافية، التي نكاد نفقدها في خضمّ هذا العالم المُضلّ والوضع المُذلّأيا ربّاه رُدّنا إلى فطرتنا وطهّر قلوبنا من كلّ دَنَس