تتبع الروایة نمط الروایة التکوینیة، حیث یتتبع الکاتب قصة رجل أو أمراة فی سعیها للنضج، عادة من مرحلة الطفولة وحتی تبلغ أشدها. تتحدث الآمال الکبری عن قصة بیب، الطفل الیتیم، من طفولته المبکرة وحتی بلوغه ومحاولته لإدراک النبل أثناء مسیرته تلک. وتجری أحداثها من عشیة عید المیلاد عام 1812 م، عندما کان بطل القصة فی السابعة من عمره، وحتی شتاء 1840 م. ویمکن اعتبار الروایة قصة شبه ذاتیة للکاتب، علی غرار الکثیر من أعماله، یستقی فیها من خبرته فی الحیاة ومع الناس.
تتبع الرواية نمط الرواية التكوينية، حيث يتتبع الكاتب قصة رجل أو أمراة في سعيها للنضج، عادة من مرحلة الطفولة وحتى تبلغ أشدها. تتحدث الآمال الكبرى عن قصة بيب، الطفل اليتيم، من طفولته المبكرة وحتى بلوغه ومحاولته لإدراك النبل أثناء مسيرته تلك. وتجري أحداثها من عشية عيد الميلاد عام 1812 م، عندما كان بطل القصة في السابعة من عمره، وحتى شتاء 1840 م. ويمكن اعتبار الرواية قصة شبه ذاتية للكاتب، على غرار الكثير من أعماله، يستقي فيها من خبرته في الحياة ومع الناس.