هبـة الدباغ، الوحیدة التی بقیت من أسرتها الحمویة، التی أبادوها بکاملها فی عام 1982، ونجت هی لأنها فی السجن، وشقیقها صفوان لأنه خارج سوریا.... وقتل أزلام الأسد حوالی عشرة من أفراد أسرتها، من الأب إلی الأم إلی الأطفال الصغار والبنات الصغیرات، فی مجزرة حماة الکبری عام 1982 التی عجـز المغول والتتار والصلیبیون والفرنسیون علی أن یفعلوا مثلهافلنسمع ماتقوله هبـة الدبـاغ... فقد قدمت وثائق نادرة وحقیقیة ضـد نظام القتلة الأسـدیهبة الدباغ تروی القصة المؤلمة من تسع سنوات من التعذیب المتواصل... تعذیب و إذلال تقشعر منه الأبدان
هبـة الدباغ، الوحيدة التي بقيت من أسرتها الحموية، التي أبادوها بكاملها في عام 1982، ونجت هي لأنها في السجن، وشقيقها صفوان لأنه خارج سوريا.... وقتل أزلام الأسد حوالي عشرة من أفراد أسرتها، من الأب إلى الأم إلى الأطفال الصغار والبنات الصغيرات، في مجزرة حماة الكبرى عام 1982 التي عجـز المغول والتتار والصليبيون والفرنسيون على أن يفعلوا مثلهافلنسمع ماتقوله هبـة الدبـاغ... فقد قدمت وثائق نادرة وحقيقية ضـد نظام القتلة الأسـديهبة الدباغ تروي القصة المؤلمة من تسع سنوات من التعذيب المتواصل... تعذيب و إذلال تقشعر منه الأبدان