یتحدث عن الإجابتین عن الفراغ الکونی والأفکار والطفل والمجتمع والحضارة والطاقة وعالم الإفکار، والأفکار المطبوعة والموضوعة وجدلیة الفکر والشیء وصراع الفکرة والوثن، وأصالة الأفکار وفعالیتها ، والأفکار ودینامیکا المجتمع، والاطراد الثوری ، والسیاسة ، وازدواجیة اللغة والأفکار الممیتة وانتظام الأفکار المخذولةمشکلة الافکار فی العالم الاسلامی - مالک بن نبی -------------حین یعتزل الانسان وحیدا ینتابه شعور بالفراغ الکونی وطریقته فی ملء هذا الفراغ هی التی تحدد طرز ثقافته وحضارته وهنالک طریقتین لملیء هذا الفراغ فاما ان ینظر حول قدمیه ای الی الارض او ان یحول نظره الی السماء-------------ان الزمن الصناعی المتواصل لا یدع علی الاطلاق للانسان المنعزل ان یواجه نفسه وذلک فی مقابل الزمن الغیر متواصل فی دول العالم الثالث فکل من وجد نفسه منخرطا فی اطراد الانتاج الصناعی یدرک ان الواقع لا یدع للانسان - لحظة للذات - ولا لای احساس بالزهو او سکون الی النفس - استاذ سیکار - فی مؤتمر علم الاجتماع الذی عقد فی فارنا -------------حینما یکون الفکر الاسلامی فی افوله کما هو شانه الیوم فان المغالاة تدفعه الی التصوف المبهم والعدم الدقة والغموض والتقلید الاعمی والافتتان فی الغرب -------------ان مدار الفکر الاسلامی کله هو احب الخیر وکره الشر -----------------الفرد یدفع ضریبة اندماجه االاجتماعی وکلما کان المجتمع مختلا فی نموه کلما ارتفعت قیمة تلک الضریبة --------ان المجتمع المتخلف لیس هو الذی یتنقصه الوسائل المادیة انما الذی ینقصه الافکار
يتحدث عن الإجابتين عن الفراغ الكوني والأفكار والطفل والمجتمع والحضارة والطاقة وعالم الإفكار، والأفكار المطبوعة والموضوعة وجدلية الفكر والشيء وصراع الفكرة والوثن، وأصالة الأفكار وفعاليتها ، والأفكار وديناميكا المجتمع، والاطراد الثوري ، والسياسة ، وازدواجية اللغة والأفكار المميتة وانتظام الأفكار المخذولةمشكلة الافكار في العالم الاسلامي - مالك بن نبي -------------حين يعتزل الانسان وحيدا ينتابه شعور بالفراغ الكوني وطريقته في ملء هذا الفراغ هي التي تحدد طرز ثقافته وحضارته وهنالك طريقتين لملىء هذا الفراغ فاما ان ينظر حول قدميه اي الى الارض او ان يحول نظره الى السماء-------------ان الزمن الصناعي المتواصل لا يدع على الاطلاق للانسان المنعزل ان يواجه نفسه وذلك في مقابل الزمن الغير متواصل في دول العالم الثالث فكل من وجد نفسه منخرطا في اطراد الانتاج الصناعي يدرك ان الواقع لا يدع للانسان - لحظة للذات - ولا لاي احساس بالزهو او سكون الى النفس - استاذ سيكار - في مؤتمر علم الاجتماع الذي عقد في فارنا -------------حينما يكون الفكر الاسلامي في افوله كما هو شانه اليوم فان المغالاة تدفعه الى التصوف المبهم والعدم الدقة والغموض والتقليد الاعمى والافتتان في الغرب -------------ان مدار الفكر الاسلامي كله هو احب الخير وكره الشر -----------------الفرد يدفع ضريبة اندماجه االاجتماعى وكلما كان المجتمع مختلا في نموه كلما ارتفعت قيمة تلك الضريبة --------ان المجتمع المتخلف ليس هو الذي يتنقصه الوسائل المادية انما الذي ينقصه الافكار