رأی تیودور لِرنَر (بطل الروایة) أنه یتقن الکتابة. وبما أن آفاق الدنیا الرحبة مسدودة فی وجهه، فقد اکتفی بأن یصبح کاتب رحلات. فکُتّاب الرحلات یمتطون ظهور الأفیال لصید النمور، ویدوّنون أوراقهم علی بصیص السراج الخافت. ویرفع لهم القراء فی الوطن أسمی آیات الإجلال والإکباریرسم لنا المؤلف فی هذه الروایة رحلة غنیة بألوان دروبها من خلال خیبة أمل شاب یراوده الحلم بالعظمة والخلود.
رأى تيودور لِرنَر (بطل الرواية) أنه يتقن الكتابة. وبما أن آفاق الدنيا الرحبة مسدودة في وجهه، فقد اكتفى بأن يصبح كاتب رحلات. فكُتّاب الرحلات يمتطون ظهور الأفيال لصيد النمور، ويدوّنون أوراقهم على بصيص السراج الخافت. ويرفع لهم القراء في الوطن أسمى آيات الإجلال والإكباريرسم لنا المؤلف في هذه الرواية رحلة غنية بألوان دروبها من خلال خيبة أمل شاب يراوده الحلم بالعظمة والخلود.